The best Side of الويب العميق
The best Side of الويب العميق
Blog Article
فقدان الخصوصية: على الرغم من أن الويب العميق يقدم درجة من السرية، إلا أنه ليس خاليًا من العيوب.
يمكن أن تعرض المشاركة في مثل هذه المعاملات الأفراد لمساءلة جنائية.
يقسم الإنترنت إلى ثلاثة أقسام رئيسية، الجزء السطحي الذي نستخدمه حاليا، والجزء العميق الذي لا يمكن الوصول إليه بالطرق التقليدية، بالإضافة إلى جزء مظلم داخل الجزء العميق.
نحن جميعًا منغمسون في الشبكة السطحية. فهو المكان الذي تتم فيه أنشطتنا اليومية عبر الإنترنت، وهو ما يعتبره معظم الناس الإنترنت.
اقرأ أيضًا: أخلاقيات التعامل مع الإنترنت: كيف أكشف الأخبار الكاذبة وأتعامل مع الشائعات؟
ومع ذلك، من الضروري الاعتراف بأن الويب المظلم هو أيضًا عالم يشارك فيه بعض المستخدمين لأغراض غير مشروعة أو عديمة الضمير:
فهي كل ما يكوِّن الإنترنت ولا يراه معظم المستخدمين، حيث إنه مخفي عن محركات البحث، ولهذا السبب تحديدا فإنها تكون غالبا عرضة لأنشطة إجرامية متعددة يجري تنفيذها عبرها.
4. صفحات ووثائق الشبكات الخاصة المستقلة تعد أيضاً من النتائج المخفية، من بينها مقالات المجلات الأكاديمية.
جعل حجم صفحة المتصفح في أصغر قياس يمكن مشاهدته، وبعيدة قدر المستطاع عن الأيقونات الأخرى؛ وذلك لأنَّ بعض المخترقين العابثين يستخدمون أيقونة المتصفح من الويب العميق أجل سرقة بيانات المستخدم وتخريب معلوماته، وإنَّ هذه الإجراءات من شأنها أن تحافظ على أمان المستخدم داخل الـ "ديب ويب".
يستخدم الصحفيون والنشطاء الإنترنت العميق لنشر المعلومات والأخبار الحسّاسة والمحظورة دون خوف من الرقابة أو العقاب.
لا ينصح الخبراء العامة بدخول هذه المواقع التي من الممكن أي يقع الداخل إليها في شباك القراصنة المحترفين ولا شك أن فكرة ضمان الخصوصية وسرية التعاملات التي يمنحها “الإنترنت المظلم”، تجعل البعض يخال أنه محمي بصفة تامة، لكن العكس هو الذي يحصل أحيانا، فغياب الرقابة ومعايير الأمان المعروفة التي يوفرها الإنترنت العادي، قد تجعلك هدفا لمجرمين أو قراصنة.
قبل زيارة أيّ موقع على الإنترنت العميق (الديب ويب)، من الضروري أن تبحث أولًا عن سمعته وأن تتحقَّق من شرعيته.
تُسمى الويب السطحية أيضًا الويب المرئي، أو الويب المفهرس هي الويب التي نستخدمها يوميًا. نحن نستخدم هذا الويب للقيام بأنشطتنا العادية.
بدأ إصلاح كابل اتصالات بحري متضرر بين هلسنكي وميناء روستوك الألماني في بحر البلطيق، الاثنين.